إنزال جوي واستهداف خلية داعـ.ـش تضم أجانب.. هل أصبحت البادية السورية ساحة لقسد والتحالف الدولي لملاحقة خلايا داعـ.ـش ؟

إنزال جوي واستهداف خلية داعـ.ـش تضم أجانب.. هل أصبحت البادية السورية ساحة لقسد والتحالف الدولي لملاحقة خلايا داعـ.ـش ؟

عملية نوعية للتحالف الدولي و #قسد في بادية #حمص: إنزال جوي واستهداف خلية داعـ.ـش تضم أجانب.. هل أصبحت البادية السورية ساحة لقسد والتحالف الدولي لملاحقة خلايا داعـ.ـش ؟

في عملية نوعية مشتركة، نفذت غرفة عمليات “العزم الصلب” التابعة للتحالف الدولي، بالتعاون مع قوات مكافحة الإرهـ.ـاب في قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، إنزالاً جوياً في بادية حمص استهدف خلية تابعة لتنظيم داعـ.ـش تضم عناصر أجانب.

وأسفرت العملية عن اعتقال أحد الإرهـ.ـابيين، في حين قُتل باقي عناصر الخلية خلال الاشتباكات. كما تم تدمير موقع الخلية بالكامل، في إطار استهداف البنية التحتية المتبقية للتنـ.ـظيم.

باتت البادية ساحة موحدة للمواجهة؟
تشير التكثيف الأخير للعمليات المشتركة بين التحالف الدولي وقسد إلى توسع نطاق الملاحقة الأمنية ضد خلايا داعـ.ـش المتبقية، حيث تمتد ساحة العمليات من ضفة الفرات شرقاً حتى تخوم #دمشق و #حمص و #التنف غرباً.

وتُعتبر بادية حمص والسخنة والمناطق المحاذية للحدود العراقية السورية نقاطاً ساخنة لنشاط التـ.ـنظيم، ما يدفع القوات الدولية والمحلية إلى تكثيف عملياتها لضمان عدم عودة التنظيم للظهور مجدداً.

يُذكر أن تنظيم داعـ.ـش لا يزال يمتلك خلايا نائمة تعمل بشكل متقطع، رغم خسارته كامل أراضيه سابقاً، مما يجعل عمليات الاستباق الأمني ضرورية لمنع أي انتكاسات أمنية في المنطقة.

شارك الخبر على التواصل الاجتماعي :

إرسال التعليق

ربما تكون قد فاتتك

error: يمكنك فقط مشاركة الخبر VEDENG