مطالباً روسيا بحماية إقليم الساحل ويوبخ الحكومة السورية بفشلها بحماية مدن الساحل ويكشف عن تعداد 150 الف مقاتل

مطالباً روسيا بحماية إقليم الساحل ويوبخ الحكومة السورية بفشلها بحماية مدن الساحل ويكشف عن تعداد 150 الف مقاتل

مطالباً روسيا بحماية إقليم الساحل ويوبخ الحكومة السورية بفشلها بحماية مدن الساحل ويكشف عن تعداد 150 الف مقاتل

بعد احداث الساحل التي لقيت صدى دولياً ولم تتوقف المطالبات الدولية من حكومة دمشق بالكشف عن المتورطين في المجازر المروعة بحق الطائفة العلوية
ليكشف اليوم ” رامي مخلوف ” ابن خال بشار الاسد الساقط عبر صفحته على الفيسبوك عن بداية لإقليم في الساحل السوري برعاية روسية وحماية من ابناء العلوية الذين على حد تعبيره وصل تعدادهم لنحو 150 الف مقاتل بقيادة العميد ( سهيل الحسن )
لبّينا النداء أنا وأخي القائد النمر (أبو الحسن)، وشكلنا خمس عشرة فرقة، تعدادها قارب 150.000 (مئة وخمسون ألف) من رجال النخبة (القوات الخاصة) إلى جانب قوة احتياطية مماثلة بهذا العدد، ولله الحمد.
وقد هيأنا بعون الله لجاناً شعبية تصل إلى مليون شخص جاهزين لتلبية نداء الحق.
نحن شعب ظُلمنا في عهد النظام السابق، وذُبحنا في عهد النظام الجديد، فمن حقنا الدفاع عن أنفسنا بوجه كل من يأتي لذبحنا
وقال مخلوف للحكومة السورية ” ها هي يدي ممدودة إليكم، فكفانا خلافات ومخاصمات، فقد حان وقت المصالحات، ودعونا نستبدل سفك الدماء بذرف الدموع عند لقاء الأحباء ”
ووبخ حكومة دمشق بفشلها بحماية مدن الساحل ” للحكومة السورية أقول: لم تقدروا على حمايتنا من الذبح والقتل والخطف والسبي الذي ما زال مستمراً حتى ساعاتنا هذه. فدعونا نتعاون على حماية البلاد،
ونحقق فيها مصلحة العباد، ونوفر فيها الأمن والأمان، وخاصة في إقليم الساحل السوري “وع
لم أقبل أي تسوية لإعادة أعمالي قبل أن يكون أهلنا في الإقليم الساحلي يعيشون بكرامة وسلام، فبعدها أكون جاهزاً لنقاش أي تسوية تخدم شعبنا وأهلنا
أعلنُ ظهور فتى الساحل المؤيد بقوةٍ من الله، لنصرة المظلومين، وتقديم يد العون للمحتاجين، فسيكون خادم العباد بأمر رب البلاد، فمن أراد معرفة المزيد فليبحث عنه بصدقٍ وتدقيق
نحن في الإقليم الساحل السوري نناشد المجتمع الدولي، وعلى رأسه أصدقاؤنا في دولة روسيا الاتحادية، أن تشمل إقليم الساحل السوري برعايتها
سنسخر كل إمكانياتنا الاقتصادية والعسكرية والشعبية ونضعها تحت إشرافهم، ولكي يضمنوا أن كل القوات التي حشدناها ليست غايتها الانتقام من أحد، وإنما حماية أهلنا في الإقليم الساحلي
نطلب من أصدقائنا أيضاً مع حكومة دمشق، لإيجاد صيغ لآلية العمل المشترك، يُفضي إلى استقرارٍ في إقليم الساحل السوري، وإعادة الحياة إلى طبيعتها
وعن الاسد كتب مخلوف : ألم أصرح منذ بضع سنوات أن الانهيار قادم، وأن معجزة السوريين ستحصل؟ وبعدها سقطت سوريا بأكملها في بضعة أيام وبلا قتال. هل علمتم ماذا يفعل دعاء المظلومين؟ والله، وقسماً بالله، لولا أن ذلك الأسد المزيف لم يبعدنا أنا ومن معي من رجال الحق، وعلى رأسهم أخي في الله وصديق روحي القائد النمر (أبو الحسن)، لما سقطت سوريا. فنحن بقوة الله من سندنا البلاد عسكرياً واقتصادياً واجتماعياً وإدارياً ونحن بإرادة الله من منعنا جيش البلاد من الانهيار طيلة فترة الحرب وكنا دوماً نصحح أخطاء هؤلاء الصبيان الذين كانوا يديرون البلاد فأغرقوها بالظلم والفساد وأرهقوا العباد بالمعاناة والفقر والمخدرات. والذين كانوا منغمسين بملذات الحياة الدنيا غارقين بأموالها، يظنون أنفسهم حاكمين وهم في الحقيقة محكومين
فبعد تحرير البلاد وتريح العباد غدروا بنا وعزلونا واحتجزونا وعملوا على إذلالنا. فأتى أمر الله بمعجزة السوريين، فعزلهم وأذلهم واحتجزهم، وجعل العالم بأكمله يلعنهم بعد هروبهم.

صدى الواقع السوري VEDENG

شارك الخبر على التواصل الاجتماعي :

إرسال التعليق

ربما تكون قد فاتتك

error: يمكنك فقط مشاركة الخبر VEDENG